|

عندما ينجح اللاعبين في الأندية…. ولا يجدون الدعم خارجيًا

الكاتب : الحدث 2024-01-21 11:35:34

 
بقلم - ماجد السبع 


منتخبنا لكرة اليد مدجج بلاعبين لهم إنجازات محليًا وآسيويا ودوليًا،  ويتم اختيارهم لتمثيل منتخب بلادهم بحلم الوصول لكأس العالم  وبسهولة يسجلون الخروج مبكراً من الادوار التمهيدية. 

هنا نتسائل ماذا فعلوا في الإعداد، ماذا صنع اتحاد اللعبة وأعضاءه والمدرب من خطط  لمواكبة رؤية 2030، التي نعيشها اليوم في ظل الدعم السخي من القيادة الرشيدة 
لنكون ضمن المنتخبات الكبيرة والتي تنافس على المراكز المتقدمة.

نختلف في ميولنا للأندية…ولكن عندما يتعلق الأمر بمنتخب الوطن تسقط جميع الحواجز، هنا لاعبين تواجدهم يُحدث بعد توفيق الله فارق كبير أمثال "مهدي السالم، عبدالله الحماد، منصور السيهاتي"، من لديه الصلاحية في اشراك اللاعبين من عدمه..!؟  

أدهشني تصريح مدرب المنتخب، ويسجل تحته ألف خط و فضيحة من العيار الثقيل عندما قال "نحن نلعب في مجموعة صعبة".

 
نحن بأمس الحاجة لأصحاب الخبرات بإتحاد اليد، كما غيره من الإتحادات، ومن غير العدل وجود من يشغل منصب لم يكن يمارس او لديه تواجد في اللعبة.

مر على الإتحاد عدد من القيادات التي كان يعج بها الإتحاد في عدة حقب مضت وكذلك في هذا المجلس، وقد رحلوا دون ضجيج علامات استفهام كثيرة عن سبب رحيلهم..


سؤال :
إلى متى المكابرة والاحتكار فيما يحدث.