بقلم ـ جبران شراحيلي
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ 

في نهاية العام 201‪9 الميلادي ظهر من مختبرات ووهان الصينية فيروس كوفيد 19  والذي اشتهر بفيروس كورونا والذي أرعب العالم قاطبة مما أدى إلى تغير نمط الحياة برمتها فقامت على إثر ذلك منظمة الصحة العالمية بالأبحاث عن مضادات لذلك الفيروس ٠٠ شركات الأدوية المصنعة كان لها نصيب الأسد في وجود المضادات لذلك الفيروسات وكانت شركة فايزر الأكثر حظوة في توفير المضاد فتم اعتماده كلقاح فعال مضاد للفيروس وباعت الشركة المضاد بمليارات الدولارات ٠٠استخدم لقاح فايزر لأغلب الفئات العمرية في جميع أنحاء العالم تحت ذريعة مقاومة الفيروس وحفاظًا على النفس البشرية وبعد مرور أكثر من أربع سنوات على أخذ اللقاح تخرج منظمة الصحة العالمية الموقرة ببيان تقول فيه أن اكثر من استخدم لقاح فايزر هم عرضة للعجز الكلي أو التحول الجنسي وتخرج ببيان آخر تحذر فيه من متحور جديد لم يجدوا له في قاموس اللغة سوى حرف X ٠٠أي سذاجة وأي كذبة تنطلي على العقول السويّة من قبل منظمة الصحة العالمية أن لقاح فايزر يحول الذكر إلى أنثى اوالعكس وإذا كانت هذه الكذبة مجرد حرب نفسيّة فبماذا سيخرجون علينا بلقاح متحور X المزعوم .