|

"قيادةٌ حكيمة .. وزيرٌ ناجح .. وزارةٌ متطورة"

الكاتب : الحدث 2024-04-02 02:34:50

بقلم ـ جبران بن عمر

قلمي اليوم سيسطّر عن سموّ وزير الداخلية، الذي أفنى جُلَّ وقتهِ في خدمة الأمن الداخلي في كل منطقة من مناطق مملكتنا الغالية ، ناجحٌ في قيادته؛ يضع لكل هدف أعمالًا صحيحة ومدروسةً بشكلٍ جيد، بتوجيهات سديدة من القيادة الرشيدة - أيدها الله- في عمله و أهدافه.
إنهُ صاحب السموّ الملكي-وزير الداخلية- الأمير/ عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، رجل الأمن الذي يعمل ليلًا و نهارًا، ويتنقل من مدينةٍ إلى أخرى فقط من أجل متابعة مسيرة التطور الأمني في كافة القطاعات الأمنية، سعيًا في الحفاظ على أمن واستقرار بلادنا الحبيبة بعد توفيق الله - سبحانه وتعالى-، و ماتقوم بها  وزارة الداخلية في خدماتها قد أصبحت في متناول يد المواطن والمقيم، وبأحدث الطرق التكنولوجية الحديثة، و إنجازها عن بُعد مثل: (خدمات أبشر أفراد أو مؤسسات أو حكومية)، مواكبةً لرؤية سموّ سيدي ولي العهد (رؤية 2030) بشكلٍ مُذهلٍ  و جبّار تُشكر عليه الوزارة وعلى رأسها سموّ وزير الداخلية. 
كلُ فردٍ في هذهِ البلاد العزيزة يتمتع بتعاملٍ عظيم مع منظومةٍ متكاملةٍ ومتطورة، بدورها الكبير جدًا في خدمته وبأريحية كبيرة ، دون الحاجة لأي جهد أو عناء سفر لمراجعة أي قطاع أو دائرةٍ حكومية في أي منطقة بعيدةٍ عنه. 
إن المتأمل في هذا التطور الذي يعيشه أي فرد على أرض هذا الوطن العظيم، في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة والعالم أجمع من صراعات داخلية وخارجية، يلاحظ هذا التلاحم والترابط القوي بفضل الله أولًا، ثم بفضل حكمة وحنكة وقوة إيمان هذهِ القيادة الحكيمة؛ متمثلةً في خادم الحرمين الشريفين وسموّ ولي عهده الأمين - سددهم الله و رعاهم-، الذَين همهم الأول و الأخير؛ راحة كل من على أرض هذه البلاد العظيمة و العناية بخدمة الحرمين والحفاظ على مكتسبات ومقدرات الوطن.

نسأل الله أن يديم استقرار هذه المعمورة ويحفظها من كل سوء و مكروه و يحفظ لنا قيادتنا، و أن يديم عزهّم و يحفظ رجال الأمن ، و أمن هذه البلاد الطاهرة.