جازان - عبد الله حمدي

نهاية العام الدراسي قصة المنصة وتحديات التعليم عن بعد .

 عام  دراسي مليء بالتحديات والنجاحات عن االتعليم عن بعد  أثبتت وزارة التعليم أنها قادرة على تجاوز جميع العقبات ومن تلك العقبات جائحة كورونا التي عصفت بالعالم هنا قررت حكومتنا الرشيدة أن يكون التعليم عن بعد حفاظًا  على أبناء الوطن وشباب المستقبل. 

وهنا كان التحدي الأكبر على وزارة التعليم بدأت وزارة التعليم في التخطيط ووضع الحلول لكي ينعم الطالب بتعليم على مستوى الكفاءة وقفزت قفزات لا مثيل لها في التعليم عن بعد وهذا مانشاهده اليوم على الواقع.

والتطور الملحوظ لنقول للعالم إننا في بلاد عظيمة لا يصعب عليها شيء وبكل فخر موطني المملكة العربية السعودية وهذا عام دراسي ينقضي رغم تلك التحديات. 

ولله الحمد ولا ننسى أن التطور ليس في قطاع التعليم فقط حرصت حكومتنا الرشيدة حفظها الله على جميع القطاعات للحفاظ على المواطن في ظل هذه الجائحة وطورت التقنية في جميع القطاعات الحكومية الآن يستطيع المواطن قضاء كثير من ‏المعاملات عن بعد. 

وهذا ما نشهده الآن لا يوجد ازدحام في الدوائر الحكومية  قفزات ملحوظة في مجال التقنية  والتطور  ‏هناك كفاءات تستحق الشكر والتقدير على هذا التطور ولا ننسى دور حكومتنا الرشيدة في هذا التطور في ظل الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي عهده محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود.

‏حفظهما الله دائمًا حريصان على المواطن وتوفير جميع سبل الراحة وسهولة العيش وألف مبروك لأبنائنا الطلاب على نهاية العام الدراسي ‏ ‏وأخيرًا وليس اخر سارعي للمجد والعلياء.